تعتبر التطعيمات إنجازًا مهمًا في مجال الطب. فهي تحمينا من الأمراض بواسطة توفير حماية شخصية لمتلقي التطعيم ومنع العدوى وانتشار الأمراض.
بفضل الله عز وجل كان لتطعيمات فائدة كبيرة في الحد من خطورة عدد من الأمراض الشائعة والتي كانت تسبب نسبة أمراض معدية ومرضية عالية وكانت تسبب نسبة وفيات وإعاقات عالية. و قد اختفت الكثير من الأمراض المشمولة بالتلقيح من دول العالم فمرض الجدري مثلا اختفى من العالم نهائيا بعد حملات التلقيح العالمية و كذلك مرض شلل الأطفال في طريقة للاختفاء وكذلك مرض الحصبة وعلى الرغم من بعض المضار الجانبية للتطعيمات فأن فوائده تفوق بكثير ما يسببه اللقاح من تأثيرات جانبية نادرة الحدوث.
عملية التطعيم:
التطعيم هي عمليّة حقن ميكروب ضعيف أو غير حيّ داخلَ جسم الإنسان في فترات زمنيّة معينة؛ وذلك من أجل إكساب الجسم نوعاً من المناعة الكافية لمهاجمةِ الأمراض عند التعرّض لها، وللتطعيم فوائدُ كبيرة في حياةِ الإنسان.
التطعيمات:
تُعرّف التطعيمات أو اللقاحات (بالإنجليزية: Vaccines) على أنّها مستحضرات بيولوجيّة تحسن مناعة الجسم ضد مرض معيّن، وتحتوي التطعيمات عادةً على العامل المسبب للمرض، ويتمّ غالباً تحضير التطعيمات من جراثيم ميّتة أو مضعّفة، أو من السموم التي تنتجها هذه الجراثيم، أو من خلال البروتينات السطحيّة للجراثيم، ويقوم مبدأ عمل التطعيمات على تحفيز جهاز المناعة للتعرّف على العامل المسبب للمرض كجسم غريب ليتمّ القضاء عليه من قِبَل الجهاز المناعيّ، وتخزين هذه المعلومات لتسهيل عمليّة التعرّف والقضاء على الجسم الغريب في حال عودة دخوله إلى الجسم مرة أخرى.
أهمية التطعيم:
يعتبر التطعيم هامّاً جداً في حياةِ الإنسان، ويرجعُ ذلك إلى الأسباب التالية:
•إعطاء المناعة لجسمِ الإنسانِ؛ حتّى يتمكّن من مقاومةِ الأمراض المختلفة. التغلّب على العدوى التي قد تنتقلُ من شخصٍ لآخر، وتسهم التطعيمات في صدّ الغزو أو الهجوم الذي قد تتسبّب به الجراثيم.
•تزويد الإنسان بأجسامٍ مضادّة لها القدرة الأمراض المعدية: كجدري الماء، والسعال الديكيّ، والدفتيريا، والتهاب الكبد الوبائيّ، وغيرها من الأمراض المختلفة التي قد تتسبّب في إنهاءِ حياةِ الإنسان عند التعرّض لها، ويمكن القول إنّ جسم الإنسان يحصل على نوع من المناعة الطبيعيّة عن طريق التعرّض بشكل مستمرّ للجراثيم.
تطعيم الاطفال:
يمتلك الأطفال عند ولادتهم جهازاً مناعيّاً قادراً على حمايتهم من العديد من الأمراض المختلفة بسبب انتقال بعض الأجسام المضادة من الأم إلى الجنين أثناء الحمل عبر المشيمة، كما يستمر حصول الأطفال على المزيد من الأجسام المضادّة من أمهاتهم خلال عمليّة الرضاعة الطبيعيّة، ويتمّ البدء بتطعيم الأطفال خلال سن مبكّرة للحماية من الإصابة ببعض الأمراض التي قد تشكّل خطراً على حياة الطفل، بسبب عدم تطور الجهاز المناعيّ لديهم لدرجة قادرة على القضاء على بعض الأمراض الخطيرة، ومن الجدير بالذكر أنّ الجراثيم التي توجد داخل المطاعيم لا يمكنها بأي شكلٍ من الأشكال التغلّب على الجهاز المناعيّ للطفل وتسببها بحدوث المرض.
ماذا سيحدث إذا أهملت التطعيمات ؟
قد يصاب ب:
- الحصبة
- التهاب الكبد "ب"
- الحمى الشوكية
- الكزار
- فيروس الروتا
- شلل الأطفال
- النكاف
- الدفتيريا
- الحصبة الالمنانية
- العنقز (الجدري المائي)
اشاعات خاطئة:
هناك مجموعة من الأقاويل التي تدعو إلى عدم إعطاء هذه العقاقير بحجة أنها تسبب أمراض دماغية، وتسبب مرض التوحد، ولكن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة، فقد أثبتت الدراسات أنّ هذه الأمراض مرتبطة بأمراض وراثية فقط لا غير، ويجب نشر الوعي بين الناس حول أهمية هذه المطاعيم، وذلك حماية لحياة الأطفال من الأمراض.
بفضل الله عز وجل كان لتطعيمات فائدة كبيرة في الحد من خطورة عدد من الأمراض الشائعة والتي كانت تسبب نسبة أمراض معدية ومرضية عالية وكانت تسبب نسبة وفيات وإعاقات عالية. و قد اختفت الكثير من الأمراض المشمولة بالتلقيح من دول العالم فمرض الجدري مثلا اختفى من العالم نهائيا بعد حملات التلقيح العالمية و كذلك مرض شلل الأطفال في طريقة للاختفاء وكذلك مرض الحصبة وعلى الرغم من بعض المضار الجانبية للتطعيمات فأن فوائده تفوق بكثير ما يسببه اللقاح من تأثيرات جانبية نادرة الحدوث.
عملية التطعيم:
التطعيم هي عمليّة حقن ميكروب ضعيف أو غير حيّ داخلَ جسم الإنسان في فترات زمنيّة معينة؛ وذلك من أجل إكساب الجسم نوعاً من المناعة الكافية لمهاجمةِ الأمراض عند التعرّض لها، وللتطعيم فوائدُ كبيرة في حياةِ الإنسان.
التطعيمات:
تُعرّف التطعيمات أو اللقاحات (بالإنجليزية: Vaccines) على أنّها مستحضرات بيولوجيّة تحسن مناعة الجسم ضد مرض معيّن، وتحتوي التطعيمات عادةً على العامل المسبب للمرض، ويتمّ غالباً تحضير التطعيمات من جراثيم ميّتة أو مضعّفة، أو من السموم التي تنتجها هذه الجراثيم، أو من خلال البروتينات السطحيّة للجراثيم، ويقوم مبدأ عمل التطعيمات على تحفيز جهاز المناعة للتعرّف على العامل المسبب للمرض كجسم غريب ليتمّ القضاء عليه من قِبَل الجهاز المناعيّ، وتخزين هذه المعلومات لتسهيل عمليّة التعرّف والقضاء على الجسم الغريب في حال عودة دخوله إلى الجسم مرة أخرى.
أهمية التطعيم:
يعتبر التطعيم هامّاً جداً في حياةِ الإنسان، ويرجعُ ذلك إلى الأسباب التالية:
•إعطاء المناعة لجسمِ الإنسانِ؛ حتّى يتمكّن من مقاومةِ الأمراض المختلفة. التغلّب على العدوى التي قد تنتقلُ من شخصٍ لآخر، وتسهم التطعيمات في صدّ الغزو أو الهجوم الذي قد تتسبّب به الجراثيم.
•تزويد الإنسان بأجسامٍ مضادّة لها القدرة الأمراض المعدية: كجدري الماء، والسعال الديكيّ، والدفتيريا، والتهاب الكبد الوبائيّ، وغيرها من الأمراض المختلفة التي قد تتسبّب في إنهاءِ حياةِ الإنسان عند التعرّض لها، ويمكن القول إنّ جسم الإنسان يحصل على نوع من المناعة الطبيعيّة عن طريق التعرّض بشكل مستمرّ للجراثيم.
تطعيم الاطفال:
يمتلك الأطفال عند ولادتهم جهازاً مناعيّاً قادراً على حمايتهم من العديد من الأمراض المختلفة بسبب انتقال بعض الأجسام المضادة من الأم إلى الجنين أثناء الحمل عبر المشيمة، كما يستمر حصول الأطفال على المزيد من الأجسام المضادّة من أمهاتهم خلال عمليّة الرضاعة الطبيعيّة، ويتمّ البدء بتطعيم الأطفال خلال سن مبكّرة للحماية من الإصابة ببعض الأمراض التي قد تشكّل خطراً على حياة الطفل، بسبب عدم تطور الجهاز المناعيّ لديهم لدرجة قادرة على القضاء على بعض الأمراض الخطيرة، ومن الجدير بالذكر أنّ الجراثيم التي توجد داخل المطاعيم لا يمكنها بأي شكلٍ من الأشكال التغلّب على الجهاز المناعيّ للطفل وتسببها بحدوث المرض.
ماذا سيحدث إذا أهملت التطعيمات ؟
قد يصاب ب:
- الحصبة
- التهاب الكبد "ب"
- الحمى الشوكية
- الكزار
- فيروس الروتا
- شلل الأطفال
- النكاف
- الدفتيريا
- الحصبة الالمنانية
- العنقز (الجدري المائي)
اشاعات خاطئة:
هناك مجموعة من الأقاويل التي تدعو إلى عدم إعطاء هذه العقاقير بحجة أنها تسبب أمراض دماغية، وتسبب مرض التوحد، ولكن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة، فقد أثبتت الدراسات أنّ هذه الأمراض مرتبطة بأمراض وراثية فقط لا غير، ويجب نشر الوعي بين الناس حول أهمية هذه المطاعيم، وذلك حماية لحياة الأطفال من الأمراض.